febrayer.com

www.febrayer.com

تجدون في هده الصفحة المستجدات الأخيرة النابعة عن موقعكم الإخباري المستقل "فبراير" febrayer.com، وتمكنكم أيضاً من التفاعل بشكل أقرب مع الموقع وإبداء ارائكم عن مختلف محتويات الصفحة. ما عاد الشهر الثاني في السنة مجرد رقم في أجندة المغاربة. صار فبراير عنوانا ورمزا وتاريخا لأشياء كثيرة تغيرت في العالم العربي، وأولها سقوط جدار الخوف وتحرر الشباب من عقد الآباء والأجداد. بات لصوت الحرية والكرامة والمساواة والإعلام الحر صدى قوي في الشارع وفي كواليس صناعة القرار. نسمات الربيع العربي الذي ولد في فبراير المغربي أقام جسرا للأمل في حياة جديدة، وانخراط فعلي في العصر الذي يحياه المغاربة دون أن يشاركوا بقية الأمم في قيمه ومنطقه ونمط حياته. فبراير أضحى قلما لكتابة تاريخ جديد لمغرب اليوم والغد، وكذلك نريد « فبراير.كم »، الموقع الإخباري الجديد، أن يكون جزءا من هذه الدينامية الاجتماعية والثقافية التي خلخلت قواعد الجمود في المملكة. « فبراير.كم » ليس ناطقا رسميا لحركة 20 فبراير. إنه صوت الجميع. إنه عنوان الحقيقة كما هي بدون رتوش. الرأي والرأي الآخر. صوت الجرأة الذي يخترق كل القضايا والأحداث بموضوعية ومهنية وشعاره: الحق في المعرفة والحاجة إلى إعلام يجسد المحامي الشرس للدفاع عن قيم الحداثة والديمقراطية والمواطنة والحق في الاختلاف.

Read more

Reach decision makers at febrayer.com

Lusha Magic

Free credit every month!

تجدون في هده الصفحة المستجدات الأخيرة النابعة عن موقعكم الإخباري المستقل "فبراير" febrayer.com، وتمكنكم أيضاً من التفاعل بشكل أقرب مع الموقع وإبداء ارائكم عن مختلف محتويات الصفحة. ما عاد الشهر الثاني في السنة مجرد رقم في أجندة المغاربة. صار فبراير عنوانا ورمزا وتاريخا لأشياء كثيرة تغيرت في العالم العربي، وأولها سقوط جدار الخوف وتحرر الشباب من عقد الآباء والأجداد. بات لصوت الحرية والكرامة والمساواة والإعلام الحر صدى قوي في الشارع وفي كواليس صناعة القرار. نسمات الربيع العربي الذي ولد في فبراير المغربي أقام جسرا للأمل في حياة جديدة، وانخراط فعلي في العصر الذي يحياه المغاربة دون أن يشاركوا بقية الأمم في قيمه ومنطقه ونمط حياته. فبراير أضحى قلما لكتابة تاريخ جديد لمغرب اليوم والغد، وكذلك نريد « فبراير.كم »، الموقع الإخباري الجديد، أن يكون جزءا من هذه الدينامية الاجتماعية والثقافية التي خلخلت قواعد الجمود في المملكة. « فبراير.كم » ليس ناطقا رسميا لحركة 20 فبراير. إنه صوت الجميع. إنه عنوان الحقيقة كما هي بدون رتوش. الرأي والرأي الآخر. صوت الجرأة الذي يخترق كل القضايا والأحداث بموضوعية ومهنية وشعاره: الحق في المعرفة والحاجة إلى إعلام يجسد المحامي الشرس للدفاع عن قيم الحداثة والديمقراطية والمواطنة والحق في الاختلاف.

Read more
icon

Country

icon

City (Headquarters)

Casablanca

icon

Employees

11-50

icon

Founded

2011

icon

Social

  • icon

Employees statistics

View all employees

Potential Decision Makers

  • Camerawoman / Video Editor

    Email ****** @****.com
    Phone (***) ****-****

Technologies

(106)

Reach decision makers at febrayer.com

Free credits every month!

My account

Sign up now to uncover all the contact details